قصه الفتي الأمين
يقول تاجرا .كنت املك محلا صغيرا للمواد الغذائية امام احد الأسواق وكان يعمل عندي شاب أمين جدا وقد كنت أعتمد عليه على شغل المحل وكان ناجحا جدا في عمله ومعاملته وأسلوبه مع الزبائن وكنت راضا بعمله وأخلاصة في العمل
فكنت اتركه وحدة في المحل لساعات مع خزينة النقود دون ان اشعر بالخۏف او القلق من ناحيته ابدا
وكنت أجد تحسن في المحل وفي البيع والشراء وكنت مرتاحا جدا من هذا الأمر حتى جاء أخي وطلب مني أن أسمح لأبنة ان يعمل عندي في المحل فقلت في نفسي لن أخسر شيئا وفي الأخير هذا أبن أخي وهو بحاجه الى العمل لماذا لا أقبل ف وافقت وطلبت منه ان يحضر صباح الغد
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وبعد مرور أسبوع تفاجأت حين أخبرني أبن اخي بأن العامل يأخذ مالا من الخزنه ويضعها في جيبه سرا لم أصدق ما قاله ابن اخي ثم اخبرته أن لا يتكلم عن العامل بهذي الطريقة مرة ثانية لأني بعرف العامل جيدا
وبعد ايام كرر أبن اخي الموضوع واخبرني انه مازال يسرق المال من الخزنه ويضعها في جيبه ثم يذهب ثم يعود بعد نصف ساعة فقررت ان ارى الموضوع بنفسي دخلت الى المحل ثم طلبت من العامل ان يحضر شيئا من المحل الاخر ثم أختبئت خلف أكيس حيث لا يراني .. يتبع
القصه كامله فى اول تعليق