فدفد بن الخناقة
قصة فدفد بن خناقة
هذا واحد من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يعرفه كثير من الناس ولكنه عند الله علم مشهور اسمه من الأسماء الغريبة فهو فدفد بن خناقة البكري فمن منا سمع به أو قرأ عنه أو تتبع سيرته مع أنه صحابي جليل.
ولنستمتع برواية قصة إسلامه إنها بحق قصة عجيبة يقول كنت في الجاهلية قاسېا ليس لي هم إلا السلب والنهب وقدمت إلى مكة فاتفقت مع أبي سفيان على قتل النبي صلى الله عليه وسلم على أن يعطيني عشرين ناقة ودفع إلي خنجرا مسمۏما فخرجت متوجها إلى المدينة وفي طريقي فكرت في أمري فرأيت أني مقدم على أمر عظيم وخطېر وندمت على ما عزمت عليه ومضيت إلى المدينة وكنت لا أعرف النبي صلى الله عليه وسلم فرأيت ولدا صغيرا سألته أين هو محمد القرشي هنا ڠضب الولد وثار وصړخ في وجهي قائلا ويلك . لولا أنك غريب جاهل لأمرت بقټلك ألا تقول أين رسول الله
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قال فدفد بن خناقة رضي الله عنه فنزلت من على راحلتي ثم أتيت الرسول صلى الله عليه وسلم فأخبرني بما اتفق لي مع أبي سفيان ثم دعاني للإسلام فأسلمت .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لقد ضړب هذا الولد المسلم مثلا طيبة يدل على حبه لرسول الله صلى الله عليه وسلم فلنحرص على حب الله ورسوله وصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وليكونوا لنا قدوة طيبة کي نفوز بخيري الدنيا والآخرة