قصه جواز بي العافية

قصة جواز بالعافية كاملة
الجزء الأول اللعبة تبدأ
ملك شابة مطلقة في السابعة والعشرين من عمرها تجلس في الريسبشن تعبيرات الڠضب على وجهها. كان يوما عاديا حتى علمت أن طليقها عبدالرحمن أخذ أولادها من المدرسة ليغيظها ويفسحهم بمفرده.
ملك پغضب بقي كده يا عبدالرحمن تعمل فيا المقلب ده طيب والله لأوريك!
قررت ملك التصرف فورا فقامت ولبست فستانا ملفتا ثم نظرت في المرآة بابتسامة خبيثة. بعدها نزلت واستقلت تاكسي واتجهت إلى بيت حماتها.
الجزء الثاني الخطوة الأولى
عندما فتحت حماتها الباب دخلت ملك بسرعة وحضنتها بابتسامة مشرقة.

ملك مساء الفل على ست الكل وحشتيني يا حماتي!
حماتها ابتسمت بحنان انتي اللي وحشتيني يا بنتي. فينك يا ملك
ملك بتضايق مصطنع كنت ناوية أخد العيال النهارده بعد المدرسة وأفسحهم معاكي بس ابنك عملها وخدهم هو لوحده!
حماتها التي كانت دائما تحب ملك وتعتبرها كابنتها تضايقت من تصرف عبدالرحمن.
حماتها استني هكلمه حالا وأخليه يجيبهم فورا.
بينما كانت حماتها تتحدث مع عبدالرحمن پغضب في الهاتف ملك جلست في المطبخ تحضر لنفسها كوبا من النسكافيه مبتسمة بسعادة. كان واضحا أنها انتصرت في الجولة الأولى.
ملك مازحة عملت لنا كوبايتين نسكافيه ولا واحدة من البنات اللي ابنك يعرفهم تقدر تعملهم كده!
ضحكت حماتها يختي ابنك لو لف الدنيا كلها مش هيلاقي زيك!
الجزء الثالث المواجهة
لم تمض فترة طويلة حتى فتح الباب ودخل عبدالرحمن متعصبا ومضايقا. نظرت له ملك بانتظار انتصارها وضحكت.
عبدالرحمن بضيق خير يا أمي ليه طلبتي مني أجي
حماته ملك جت وقولت بلاش خروج وتيجوا تقعدوا معايا. اهو نتعشى مع بعض ونتسلى.
عبدالرحمن لم يستطع إخفاء ضيقه من الخطة التي نسجتها ملك وخاصة عندما اقتربت منه بهمس استفزازي.
ملك هارد لاك يا بطل المرة دي كسبتك!
عبدالرحمن وقد ملأه التحدي أمسك بذراعها بقوة وهمس لها بنبرة تحذيرية مش هتعدي كده يا ملك وهردها لك قريب.
ملك ابتسمت بتحدي وسابته واتجهت نحو أولادها لتلعب معهم. كان عبدالرحمن يراقبها من بعيد وهو يشعر بمشاعر مختلطة من الفخر والحب والحنين.
الجزء الرابع الذكريات تعود
حماته لاحظت نظرات ابنها وسألته لسه بتحبها
عبدالرحمن بتنهيدة بحبها بحبها أوي ومش قادر أفهم احنا ليه اتطلقنا. فات شهرين على الطلاق ومش قادر أتقبل ده.
ابتسمت حماته بحنان وندهت على الأحفاد لتناول العشاء. في الوقت نفسه ملك انسحبت للبلكونة تشعر بمزيج من الفرح والقلق. كانت تنظر إلى الأفق حين شعرت بعبدالرحمن يقف بجانبها.
عبدالرحمن بتردد مالك المفروض تكوني مبسوطة عشان كسبتيني المرادي.
ملك ضحكت بخبث المرادي أنا على طول بكسبك. خلينا نبقى أب وأم كويسين بدل ما نتحدي بعض قدام العيال.
عبدالرحمن بتحدي العيال ملهومش دخل المشكلة بيني وبينك. ومش هسيبك غير وأنا الكسبان.
الجزء الخامس المواجهة الكبرى
بعد العشاء قررت ملك العودة إلى منزلها مع الأولاد.
ملك يلا يا ماما هنمشي دلوقتي. هنجي الأسبوع الجاي.
عبدالرحمن عرض أن يوصلهم وأثناء القيادة
كان