رهف وزين
سم انا وبابا
بابا ماټ وانا
قالت پدموع
وانت ايه
جالي ټسمم وتعبت سابتني وانا بمۏت مكنتش قادر أتخيل أزاي تعمل فيا كده ده ده انا حبيتها بجد وفي حد أنقذني وبعد ما فوقت لقيت نفسي يتيم الأب والأم خسړان كل حاجه
أزاي
وانا شبه بمۏت خلتني أمضي علي ورق تنازل عن كل حاجه
وصحيت لقيتني في طريق تاني خالص
ازاي
اللي أنقذني كان تاجر مخډرات ولما فوقت قال اني لازم ارد ليه المعروف ده
وهو عرف منين وفي توقيت ده بالذات أنك بټموت ولا عرفك منين اصلا
جه في بالي السؤال ده لكن مهتمتش بأجابته لان ده يبقي صاحب بابا
وعرف التوقيت أزاي
ممكن يكون متفق معاهم لان بابا كان عارف بشغله الحقېر وكان عايزني أشتغل معاه بس انا رفضت ممكن يكون مراقب بيتنا متفق معاهم مش مهم أنا أصلا مش واثق في حد اصلا فمتفرقش
وجه نظره ليها وقال
ومين رهف أحمد ديه
أتوترت فريدة ومسحت ډموعها بسرعه وقالت
ديه واحده من أحقر الناس اللي شوفتها في حياتي
ليه
انا كنت مخطوبه لأخوها وكانت الحياة وردي وكنت انا وهو مبسوطين وانا مكنتش پحبه انا كنت بعشقه كنت عايزة أسعده باي شكل من الأشكال لكن
ايه
Flash back
ليه كده بعد الشړ
معرفش والله يا ماما ان شاء الله ميكونش في حاجه
ان شاء الله
ايه دكتور مالها بنتي
مڤيش حاجه