قصه انفجار مترو
هى دي الطريقة الوحيدة دي الطريقة الي تقدر تنقذ بيها.. طعنته بالسکينة الي في أيدي قبل ما يكمل كلام مقدرتش اقتنع بكلامه وكان لازم اخلص مهمتي قبل ما يروح ٥٠٠٠ شخص بريء.
مسكته ودوست ع الساعة وكتبت التاريخ والساعة الي مي قالتلي عليهم اختفينا من المكان وبقينا في نفس عربية المترو بس الدنيا كانت ليل والعربية متهالكة أو مركونة بمعنى اصح وكإن مبقاش في حد بيستخدمها جريت ع العبوة الناسفة وبطلتها زي ما مي شرحتلي شكل الججثة رعبني وخۏفت بس افتكرت إن الججثة
دلوقتي في زمن غير زمني فمش هتضرني في حاجة بس ده ميمنعش إن كتبت التاريخ والوقت ورجعت لزمني في ساعتها من الخۏف والساعة اټدمرت في ساعتها. مبسوط إني قدرت انقذ آلاف الأرواح من الهلاك واقضي على الشخص المچنون ده.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بس دي مكانتش النهاية الحوادث المتتالية الي كنت بخسر فيها كل يوم شخص عزيز عليا لحد انفجار الميدان الي كان فيه عصام ابني ساعتها انا مت بجد مفيش حاجة اعيش عشانها ساعتها افتكرت كلامه كان لازم اصدقه كنت لازم اسيب المترو ينفجر ليه! ليه كل الحوادث دي كانت بتؤدي لشخص عزيز عليا! كل ده عشان مسمعتش كلامه! بس..بس لسه في حل في طريقة اخليهم واخلي الآف الناس يعيشوا فضلت سنين بحاول عشان اقدر أصنع الساعة مرة تانية
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قعدت اتنقل من زمان لزمان عرفت كل اسماء المتسببين في كل الحوادث الي حصلت حاولت اكتر من مرة امنع حاډثة كانت بتحصل برضو! حاولت بشتى الطرق بس محاولاتي كلها باءت بالفشل تعبت من التنقل بين الأزمنة وبقيت بنسى كتير الحل الوحيد إني اجمعهم كلهم مرة واحدة واقضي عليهم كلهم بس مش هيبقى مكان تقليدي المترو شيء ملهم جدا عامل زيي القطر الي عمال يمشي بين المحطات أو الأزمان بيقف كل محطة وينزل منه ناس بيفقدهم من وقت للتاني بس مكمل لحد أخر الخط بس..بس بيجي في يوم ويجمعهم تاني وده الي انا هعمله.
قعدت افكر في السبب الي
ممكن اجمع فيه كل الأشخاص دول في