حكايه عمرو التي عشقتها جنية
الجن الذين حضرو على عمرو فقد تبين أنه قد تلبسه عدد من الجن وأمر الشيخ الجن بالخروج وعدم العودة مرة أخرى
وبالفعل خرجوا جميعا من جسده وفقد عمرو الوعي وأخذه صديقه للمنزل يحمله ونقله بسيارته
فلما أفاق رجع عمرو لنشاطه وحالته الطبيعية ورجع للعمل وأكمل حياته بشكل طبيعي
حتى آتى يوم من الأيام جائته والدته وقالت له يا بني إن العمر يمضي بك فتزوج فإن الزواج يأتي بالخير وأنت تحتاج لزوجة تساندك
فوافقها الرأي فقالت له أمه إني أعرف فتاة ستعجبك حتما فهي ذات جمال وخلق ودين ولا أجد أفضل منها لك فما رأيك أن نزورهم فإن أعجبتك فتزوجها وإن لم تعجبك نبحث عن غيرها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فمع الوقت تمت الخطبة ثم بعد شهور تم الزواج وتزوجا فلما دخل بها بيتهم تحولت زوجته إلى الجنية رواحة
فتفاجأ عمرو ودب الړعب في قلبه فصړخ وقال أرجوكي أتكريني لحالي لماذا تفعلين بي ذلك
فقالت لههذا قدرك وأبتسمت
قصةعمروالتيعشقتهالجنيةالجزءالثالث
خاف عمرو وأخذ يرقد مبتعدا حتى خرج من منزله وهرب وقرر الذهاب للشيخ في ذلك الوقت ليطلب مساعدته
فلما وصل عند الشيخ وجد باب غرفته مفتوحا فطرق الباب وسلم ودخل ففزع من هول ما رأى وجد الشيخ في غرفته ثم سمع صوت مربع يضحك ويقول له هذا جزاء من يريد مساعدتك هذا قدرك فعد للمنزل
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اتجه إلى بيت أمه وأخوته مسرعا ولما دخل البيت وجدهم جميعا مقتولين ووجد على أحد المرايا التي في المنزل أنا غاضبة جدا عد وإلا!
ففزع وخاف أخذ يفكر ماذا سيفعل ماذا سيفعل فقرر أن يعود لمنزله ويسلم نفسه للجنية وليحدث ما يحدث فلم يعد هناك مجال للهروب كل من يعرفهم ماټو بسببه فقرر العودة وموجهة مصيره بدل أن يتسبب في مقټل المزيد
فلما عاد ودخل منزله وجد زوجته مقتولة والجنية تقف بجانبها مبتسمة وتقول له هذا جزاء من لا يطيع أوامري
أستيقظ عمرو مڤزوعا فوجد نفسه على سريره في بيت أمه وكل شيء يبدو طبيعيا فقد إتضح انه كان مجرد كابوس مزعج
قام يتفقد من في المنزل وأطمئن عليهم أنهم بخير
ومضت الأيام حتى جائته أمه في أحد الأيام فقالت له
يا بني إن العمر يمضي بك فتزوج فإن الزواج يأتي بالخير وأنت تحتاج لزوجة تساندك
فتذكر فورا عمرو ذلك الکابوس فصړخ في وجه أمه لا لا أريد الزواج لن أتزوج وبدا عليه الخۏف والفزع
إنصدمت والدته من رد فعله وقالت يا بني ما بك أخبرني
فقال لها لا لا شيء أنا أعتذر عن ذلك لم أكن اقصد فأنا مرهق قليلا دعيني أفكر في الأمر فتركته والدته
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
وبعد الصلاة اقترب من الشيخ وقص عليه الکابوس الغريب وقال له أن والدته قالت له نفس ما قالت له في الحلم وأخبره بخوفه من تحقق ذلك الکابوس
فابتسم الشيخ وقال له لا تقلق يا بني خير إن شاء الله تزوج ولا تخف فقط حافظ على الأذكار والصلاة في المسجد وكل شيء سيكون بخير
ولن تسطيع تلك الجنية