السبت 23 نوفمبر 2024

حكايه مديرة المدرسة

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

أنا مديرة مدرسة في الة وأنعم الله علي بالمال والجمال والقوة والذرية الصالحة وزوجي من أهل الجاه والمال والجمال
تفاجئت انه تزوج علي زوجة ثانية وهذا اللي قلب حياتي وكياني الكل كان يمدح ضرتي في دينها الأمر اللي زادني غيض وغيره ولاحظت زوجي يمدح دينها وأنها قريبه جدا من الله.

لما كنت اشتمها يقول لي
تجنبي م تراها من اهل الله الأجواد 
صار قلبي يغلي من الغيره وخفت أنها تأخذ مكانى كانت لي زميلة في العمل افضفض لها همي فشارت علي أني اا من ال واحط لها سحر علشان تتطلق.
ف البداية خفت وقلت لا.. فقالت لي إن تطلقت تصدقي عنها وبي وخلاص استولى الشيطان على قلبي ووافقت
رحنا لحرمة ه في منطقة شعبية وقلت لها ما أبي ضرتي ت وابيها تتطلق ثم زاد غل قلبي قلت ما ابيها ت من زوجي ولا من غيره
قالت الة أبي شي من عرقها أو شي لها
خططت مع بنتي الكبيرة وصديقتي خططنا أن بنتي تروح لأبوها في يوم ضرتي كأنها تتغدى عنده تعرف على زوجته عزمها عندنا والمقصد أنها تاخد شي لضرتي وبالفعل اخذت طرحتها وجابتها لي.
ووديت الطرحه للة قالت الة عمرها ما راح تفرح بالضنى وعطتني شي وقالت انثريه على مكان تدخل منه خرج وعطتني شي احطه بالأكل.
في يوم عزمتها وقلت لها احنا مثل الأخوات وابيك تتعشين عندي وناديت زميلة الشړ للعشاء معنا رشيت السحر على المدخل اللي بتدخل منه ضرتي والثاني حطيته بالقهوة. كنت احس بالسعادة وانا أشوفها تتقهوى منه كأني ملكت الدنيا ما دريت انها خسارة ديني ودنياي واخرتي
بعد فترة صار لها شديد استمر معها 3اسابيع إلى شهر وبدت حالتها تسوء بسبب كان زوجي يعل مستغرب من حالتها انها إذا بتصلي تصيح
وفي تصيح ومرات يغمى عليها إذا جت تقوم الليل تصلي كنت أقوله إيه من واسوي نفسي اني متألمه علشانها.
ساءت حالتها النفسية والصحية وقررو الأطباء استئصال الرحم بسبب أورام سړطانية فيه لكنها رفضت العملية
وسبب رفضها للعملية انها شافت رؤية كلب أسود ينهش رحمها وان المفسر أخبرها أنها مسحورة وعليها ان تمسح بزيت الزيتون علي بطنها رقي نفسها.
حطيت السحر في الأكل للمره الثانية وزاد سوء حالة ضرتي اجبرها زوجي تسوي العملية م استئصال الرحم..
وزاد غيضي لما شفت زوجي حزين على حالتها
خلاص اريدها الحين تتطلق أريد أكمل انتصاري
تشاورت مع زميلة الشړ أني اتهم ضرتي بالسحر علشان يطلقها كانت بنتي متزوجة لها سنة فخططت أنا وابنتي وزميلة الشړ
 

انت في الصفحة 1 من صفحتين