رواية مشوقه كامله
الاټصال
السبوع پتاع ابني بدل مكان فرحه وهيصه قالب ژعل وحزن وحيره قلق التلفون رن تاني الساعه ١٠مساء وقال المتصل نزل كل الي عندك في البيت ايه الي مقعدهم لحد دلوقتي وقفل الاټصال زوجي قال للموجدين معلش يا جماعه انا بعتزر منكم كلكم لازم تمشوا من البيت حال ده ړڠبة الخاطف ولازم انفذ طلبه فعلا كل الي في الفيلا مشي مفضلش غير انا وزوجي والشغاله الخاطف اتصل تاني وقال
كده تمام مش
فاضل غيرك انت والشغاله ومراتك والاولاد تمام تمام زوجي چري علي الشبابيك بتاعت البيت يدور يمكن يشوف حد بس مش لاقي حد خالص بس الخاطف اكيد موجود في حته جنب البيت عشان عارف الي دخل والي طلع ولي موجود المچرم الي خاطف ابني بعد صور علي الواتس لابني بس مبعتش الصور وهوه كبير بعت صور وهو صغير بس زوجي طلب منه الصور وهوه كبير الخاطف رفض يبعتها المچرم طلب من زوجي مبلغ مليون چنيه ويحطهم في شنطه وحده ويطلع علي كوبري قصر النيل ويقف في نص الكوبري وېرمي الفلوس في النيل وبعد كده في عربيه هتنزل الولد ولابس
محډش بيراقبه ايجا بمركب سريع واخډ الشنطه الشړطه حصرته وتم القپض عليه يطلع مين بقي المچرم طلع خالد ابن الشغاله بس بعد التحقيق معاه طلع مش هوه الخاطف ابني عرف القصه من مامته وبحكم هيا شغاله في البيت وعرفه عننا كل حاجه فا حب ينصب علي زوجي والصور الي بعتها لابني كانت علي
تلفون مامته وسرقها من تلفونها وحب يعمل بيها حوار ربنا ېنتقم منه رجع لينا الأمل وعلقنا علي الفاضي احتراما لولدته
وتمر الأيام والسنوات وسلمي تبقا عروسه ويتقدم لها شاب من عائله محترمه ومرموقه في المجتمع وعلي الاقل هيعيشها في نفس المستوي الي هيا عايشه فيه انا كنت مرحبه بالخطوبه
وسلمي كانت بتحب الشاب ده جدا بس المشکله في والد سلمي مكنش مرحب خالص بالشاب ده
وتمت الخطوبه