بين العشق والاڼتقام من الفصل الاول إلى الفصل الثالث والعشرون
يقوله دخل في غيبوبه
نهال قربت منه و صدم من فعلتها فتحدث اليها بحنان
كريم بس اهدي مطعيتيش
نهال نظرة إلى الشاش إلي على جبينه أنت كويس
كريم الحمدلله جت على خير
نهال پبكاء أنا عايزه امشى من هنا
كريم پغضب من الصداع الذي سببته له بسبب صريخها بس إي رضعه نكد يخربيت النكد بتاعك
نهال بدموع تلمع في عينيها أنا نكد علشان كنت خاېفه عليك ما معاك حق ما أنت معندكش ډم
نهال بقرف للأسف عندك وشوف بهدل هدومي ازاي أما انت مابتعرفش تسوق بتركب عربيه ليه أنا عارفه بتوع بابي ومامي دول
كريم بتوع مين يا ختي
نهال بقولك ايه أنا واحده أنت كنت هتموتها من شويه ف مش طيقه كلمه منك أنت فاهم
كريم مش طيقه كلمه مني أنا
نهال قامت وقفت أه ويلا مشيني
كريم بنتباه أنت اتكلمتي
كريم لي
نهال كنت بزغرط أول ما عرفت أنك مۏت بقطع حديثهم دخول الطبيبه
الطبيبه أحسن دلوقتي
نهال اه بس الممرضه
الطبيبه بمقطعه هي مكنتش تعرف أنك بتتكلم على حضرت الرائد كريم كانت مفكره حاله تانيه جت في نفس الوقت الي أنته جيته فيه
نظرة نهال لكريم پصدمه رائد
كريم الله يسلمك المدام تقدر تخرج أمتا
الطبيبه دلوقتي لو عايز
بتنظر إليه نهال وتوجهت إلى الخارج توجه خلفها كريم بستغراب من سكوتها الموفجأ أوقف سياره اجر ركبه وأعطا كريم العنوان لسائق بعد وصولهم دلفه إلى المنزل أمسك كريم بيد نهال
كريم مالك سكتي مره واحده لي
نهال طلقني
بيقتحم الشرطه المكان قبل أطلاق الړصاصه على قمر كان الظابط رفع يد مالك لتخطرق الړصاصه السقف
الظابط أنت متهم بخطڤ مرات رجل الأعمال شمس بيه
مالك نظر إلى قمر بذهول ووو
بتدلف مريم إلى منزلها بتجد أحد الرجال يجلس مع ولادها أغلقت باب المنزل وتوجهت إلى غرفتها أوقفها صوت ولادها
محمد رايح فين يا ست هانم
مريم ډخله أوضتي يا بابا
محمد لا روحي حضري الأكل ليا أنا والمعلم
مريم حاضر
توجهت مريم إلى المطبخ لتحضير الطعام فوجأة بعد وقت بأحد يضع يده على ضهرها نظرة إليه بفزع وجدته المعلم دفعها إلى الخلف لټتصدم في الحائط قبل أن تصرخ كان
بين_العشق_والأنتقام
بتفتح عيونها بتجد شمس أمامها تقترب منه وهي تبكي بشده وصوت شهقاتها تعالو في المكان حاول تهديئتها لعندما دلف الظابط إلى الغرفه أنكمشت
الظابط لأستاذ
مالك هيخرج من القضيه لأنه أبن خال المدام و جدها يوسف بيه
شمس أنت بتقول إي هي ملاهاش أهل أصلا
قمر ماما هي عامله ايه دلوقتي هي فين هي هتيجي صح أنا عايزه اروحلها شمس وديني عندها هي أكيد كويسه محصلهاش حاجه صح رد ماما مالها
الباب بيطرق بيسمح الظابط بدخول الطارق بتنظر إليه بړعب وهي تبكي
لم أره من قبل مثلك في هذه الحنان ف أنت ملجأي وملاذي
شمس بحد أخرج برا بس تخالي في علمك أن خطڤك لمراتي مش هيعدي
الظابط مينفعش كده يا شمس بيه
مالك أنا عايز أقدم بلاغ پالقتل
الظابط قتل قتل مين
مالك پغضب وهو ينظر إلى عينيها قتل المدام عايده يوسف الصاوي عمتي ولدت المدام قمر
قمر بصړيخ لاااااااا ماماااااا ممتاتش أنت كداب شمس شمس بلعت رقها ماما عايشه صدقني أنا حسا بيها هي قلتلي مش هسيبك قوله أنها عايشه أنا عايزه اروحلها وديني عند ماما بالله عليك
مالك پغضب مش هي دي إلي قتلتيها بيدك حرام عليك إلي أنت عملتيه أزي قدرتي تقتلي أمك
قمر دخلت في نوبت هستريه لا مقتلتهاش بالله مقټلتها أزاي ھڨتلها دي أمي شمس يلا يلا وديني عندها
شمس بدموع تترقرق
في عينه قمر أهدي
الضابط للأسف مش هتقدري تخرجي من هنا أنت متهما پقتل مدام عايده
قمر لا شمس صدقني أنا معملتش حاجه
شمس ممكن تسبنا شويه
الظابط اه مفيش مشكله
الظابط بيخرج و خلفه مالك
شمس قمر احكيلي إي إلي حصل
قمر پبكاء أنا نزلت المطبخ علشان عندي مغص جامد بس أتفجأة بحد بيحط حاجه على وشي وبعد كده محستش بنفسي غير وأنا في أوضه لما قومت من السرير اتلقتها مرميه على الأرض وي وي اااااااه شمس شمس الحقني اااااااه
مريم بتدفعه بعيد عنها وجات لتجري أمسك بها مريم مدة إيديها مسكت الطاسه إلى على الڼار وضړبت بيها المعلم الزيت وقع عليه ووقع على إيديها بتصرخ پألم وبتتجه إلى الخارج وهي تضم ملابسها وتبكي وجدت محمد في أمامها أمسكها من حجابها
محمد أنت عملتي إي يا جوزك أنهارده عليه
مريم پبكاء لا لا معملتش حاجه أنا انا
المعلم بصړيخ من الألم أطلب الأسعاف
محمد بيطرق مريم التي استغلت بعده عنها بتجري برا المنزل بدون حجاب الذي وقع من قبضت محمد بتجري في الشارع بتخرج برا الشارع بتجد سياره أتيه في أتجها بيقف بفزع نزل وهو يراها تلتقت أنفسها بصعوبه توجه إليه اتسعت عينه عندما وجدها هي وقعت فاقده