بين العشق والاڼتقام من الفصل الاول إلى الفصل الثالث والعشرون
المهندس يوسف شوفنها واقفه مع نفس الشاب إلي الكميره جيبه وهو خارج من أوضة المدام
عايده والس كينه إلي طع نها بيها زينه خالت المدام قمر تستعملها وبعد ما سبتها مسكتها بقماشه علشان البصمات والي حاول يق تل كان
لابس جوندي ودلوقتي الشرطه بتشوف شغلها في حمله دلوقتي في الصعيد طلعه على دوار الحج عتمان وحمله في طرقها لبيت الأستاذ يوسف ليتم القبض على مدام فريال.
شمس مراتي وابني كويسن
الطبيب متقلقش هي كويسه هي والجنين دا زعل لازم تبعده عنها إي زعل
طبيب بيمشي والممرضين بيخرجه من غرفة العمليات وهم يسحبون السرير الټحرق بعد سعات بتسيقظ قمر وهي تشعر پألم
قمر وضعت يديها على بطنها أبني
شمس بمقطعه هشششش همتخفيش ألجنين كويس والدكتور بيقول أنك بتدلعي شويه
قمر بتشعق عندما وجدت نفسها مرفوعه في الهواء بتنظر إليه پخوف
قمر شمس هتوقعني نزلني
شمس متخفيش عمرك ما هتقعي مني
قمر لا ما أنت وقعتني فاكر
شمس بضحك علشان تعدلي لسانك شويه معايا
شمس بيخرج من الغرفه في غرفة عايده شمس بيضع قمر على الكرسي بجانب عايده قمر بتمسك إيد عايده بدموع
قمر ماما أنت كويس
قمر پبكاء بس يا ماما متقوليش كده تاني بعد الشړ عليكي
عايده بس متعيطيش
قمر بفرحه وسط بكائها ماما أنا أتجوزت وحامل خلاص هبقى ماما شوفتي امنيتك أتحققت خلاص وهبقى ماما وأنت هتبقي تيته
عايده پصدمه اتجوزتي وحامل بتكرري غل طت أمك تاني يا قمر لي يا بنتي لدرجه دي أنت بتك رهيني اتجوزتي وجايه بعد ما تحملي تقولي
قمر بنهيار لاااا ماما أنت ظلماني دا جدي هو إلي اجب رني على الجواز من شمس أبن عمي أنا حولت أه رب ب بس معرفتش ارجوك
متقوليش كده أنا كنت غلطانه لما سبتك ومشيت أنا اتب هدلة لما روحت عندهم ياريتك مكنت قولتي أن ليا أهل أنا صدقتك لما شوفتهم شوفت جب رتهم ال ډم عندهم زي المياه حتى لو كان ال ډم منهم
يوسف نظر إلى شمس يبقى تطلقي بعد ما الدكتور يكتبلك على خروج تبقى تخرجي ويطلقق
نظرة قمر إلى شمس ننتظر رده ولاكن صدمت منه ف كان الرد بالتمسك بها
كريم نهال أنا بحبك أنا حبيتك لما بكون قدامك مش بعرف نفسي
نهال پألم من قبضته أنت ډمرت ني خلاص
نهال خلااااااص أنت إي أنت مش بني ادم أنت ضم رتنه كلنا خلاص بقى خاليني أروح لحالي وأنت روح لحالك
كريم پغضب علشان الدكتور بس دا بعينك أنت بقيتي ملك أنا وبس
نهال بعصبيه لا مش ملكك
كريم قرب منها ووو
نهال بكسوف ممكن تقوم
كريم رفع وجهها له ونظر لعينيها أنت عملتي فيه إي بحب عيونك ولونهم حتى لو الموج هيخدني كفايه أنه بحرك أنت
نهال بسرحان عمر البحر مخد إلي منه وأنت جزء كبير فيه
نهال كريم
كريم قلبه
نهال أنا
بغير
بيشدها كريم ليه أكتر
بيعدي شهور
زينه بيدلف إليها العسكري بيجدها أنت حرت
مالك أعترف بحبه ل مريم وأنه أتجوزها وهو يشعر أتجهها بنفس الشعور ومريم أعترفتله بحبها هي كمان
عتمان ساب الصعيد والشركه ل شمس وسافر السعوديه يقعد باقي عمره هناك
عايده رجعت البيت مع يوسف ومهتميه ب مريم زي قمر وبتعوضها من حرمان ولدتها
يوسف بيحاول بقدر الامكان بتعويض عايده عن السنين إلي عدة من غيره وبيندم على جواز فريال
شمس بيساعد قمر في كل حاجه حتى شغل البيت و اوقات هو إلي بيقوم بعمله و بالطبخ
قمر سافرة تعمل العملياه ونجحت بس ديما تعبانه بسبب الحمل وأكتر الوقت في المستشفى
شمس قرر أنه يعمل فرح ل قمر موفجأه ليها والشباب كذلك
يوم الحفله كانت الميكب أرتست بتضع ل قمر الامسات الأخيره بتنظر قمر خلفها بتجد عايده تقف والدموع في عينيها
قمر بدموع ماما هعيط والله
عايده لالالا خلاص مش هعيط بسم الله ماشاء الله عليك قمر
نهال بطفوليه وأنا يا طنط
عايده أخذتهم هما الثلاثه ماشاء الله تبارك الرحمن جميلات أنته التلاته
الميكب أرتست العرايس الحوامل أنا أول مره أشوف تلت عرايس حوامل وورا بعض
عايده هما أتجوزه وبعديها بشهور يعمله الفرح
قمر بدموع منه لله إلي كان السبب أنا عايزه اطلق سعدوني اق لع الفستان
نهال بضحك هرمونات الحمل بقولك إي أنت مين إلي خط فك
مريم يشهقه خط فها
قمر بضحك شمس هو إلي خط فني زي ما حضرت الرائد خط فك
نهال إي الناس إلي بتتعامل بخ طف دي
عايده بخبث طب خاله بالكم بقى لان الحمل مخليكم زي الفيل بالظبط خاله بلكم منهم لحسان يخ طفه بنات تانيه ويتجوزه عليكه
قمر بشهقه
دا أنا كنت دب حته
نهال وقط عته
مريم