وسقطت بين يديه بقلم مي علاء
عايزة اعمل كدة و مش عايزاة
احضتن وجهها بكفة بقسۏة و قال
تعالي على نفسك عشاني
مش هعرف اعمل اي حاجة من اللي طلبت مني اعملها
هتعرفي
طيب لو كشفني
مش هيحصل
نظرت لة لبرهه قبل ان تسيل دموعها و كأنها طفلة صغيرة وهي تترجاة
مش عايزة يا جلال لو بتحبني متخلنيش اعمل حاجة مش عايزاها
نظر لها پألم ولكنة تخلص من الأخير سريعا وقال بنفاذ صبر وهو ېصرخ بها
انا قلت اللي عندي هسيبك تهدي نفسك عقبال ما اظبط اللي الناقص
و الټفت و غادر فهوت هي على الأرض جالسة تبكي فجأة توقفت عن البكاء هي لا تريد ان تفعل ما
ارتطم جسدها الصغير بذلك الجسد الضخم القوي عندما كانت هي تتلفت للخلف نظرت بفزع لذلك الرجل الذي تعرفة احد رجال جلال التفتت لتهرب و لكن وجدت رجل اخر ضخم يظهر لها التفتت حول نفسها وهي تنظر لهم و صدرها يعلو و يهبط من سرعة تنفسها و خۏفها وجدت الرجلين يبتعدون عنها قليلا و اشار احدهم بأصبعة لتظهر تلك الفتاة على يمينها و الأخرى على شمالها و اخرى خلفها و فجأة تقدموا منها بهمجيةو بدأوا في ضربها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قال بجمود وهو ينظر امامة
أسمعي كلامي كويس و احفظية تجيبيلي الورق و المعلومات اللي طلبتها خلال شهر شهر و نص و هقولك تعملي اية
و بدأ في قول ما يجب عليها فعله كانت تنظر لة پقهر و حزن و ضعف
قالت هامسة پقهر و الم عندما انتهى مما كان يقول
انا بكرهك
مش من قلبك
قالها و على وجهة إبتسامة جانبية واثقة
اخفضت رأسها بإنكسار و الم و اغمضت عينيها
توقفت السيارة ترجل السائق و الټفت للباب الخلفي و فتحة وقبل ان يأمرهم بأن يحملوها امسك بذقنها و رفعة له بقسۏة ففتحت عينها بضعف والم فقال وهو يضغط على كل حرف يخرج من بين شفتية محذرا
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
و ترك ذقنها و نظر امامة بجمود و اشار بيدة للحراس بأن يأخذوها اخرجوها من السيارة و القوها على الأرض و عادوا للسيارة و غادروا تاركينها على الأرض بحالتها تلك
رواية وسقطت بين يدي شيطان
قلم مي علاء
الفصل الثاني
ملقاة ع الأرض في منتصف الطريق حيث القوها هم دموعها اختلط بالډماء التي تسيل من انفها و فمها شعرها المبعثر حولها صوت تأوهاتها الصغيرة التي تخرج بصعوبة من بين شفتيها ولكن داخلها كانت تصرخ پألم مما حدث لها و ما سيحدث كانت تتمتم ببعض الكلمات و بأسمه كيف يتركها هكذا الم يحبها اهذا هو الحب الأستغناء عن الحبيب هذا حب! اسأله كثيرة تدور و لا اجابة لها و ذكريات مقابلتها ل جلال للمرة الأولى تعرض في مخيلتها كعرض سنيمائي سريع
بعد ان صعدت مع الرجل المسن اوصلها إلى ذلك القصر الذي انبهرت بجمالة فهذة المرة الأولى ترى بها قصر حقيقي بعيدا عن القصص الطفولية التي كان يرويها لها والدها عبرت من بوابة القصر خلف ذلك الرجل المسن فشعرت حينها بالجوع بلعت لعابها بصوبة و من ثم وضعت يدها على معدتها بسرعة بإحراج عندما صړخت معدتها مطالبة بالطعام نظرت للرجل المسن الذي لم ينتبة فتنهدت و بعد دقائق وجدت ذلك الرجل الوسيم الذي بتلف للغرفة بهدوء لا تنكر كم اعجبت به و ما جذبها به هي عينية الزرقاوتين اقترب منهم و هي كانت واقفة تحدق به كالبلهاء وقف على مقربة من الرجل المسن و هو يتفحصها سريعا بناظريه و من ثم اشار بأصبعة للرجل العجوز فتقدم الأخير بدورة و كان يهمس ل سيدة ببعض الجمل التي لم تستطع سماعها