رواية بقلم لولو طارق
الشرق الاوسط وسيطه مسمع عالميا فا ايه مبررك للرفض انت وماما فى نقطه زى دى
ابراهيم ساكت وبيفكر فى كلام ابنه الا فعلا كشف له جانب فى حياته هو حارم نفسه منه وحارم مراته معاااه واد ايه تفكيره غبى فى رفض فكرة الفرح المشترك الا ها يسعد بنته وكمان ها يبقى أضافه ليه
فارس انا ها اسيبك وأقوم وياريت تفكر فى كلامى ومش دايما تحكم بعقلك ادى فرصه لقلبك خلى فى وصله مشتركه بينه وبين العقل عشان يبقى رأيك وسطى ومرضى لنفسك وللجميع
أحمد حمدالله على السلامه أخيرا نورتينا تانى
كارما الله يسلمك يا بشمهندس
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كارما كنت محتاجه للراحه بس مش أكتر
أحمد ماشى يا ستى وعمتا انا جبتلك مساعده عشان عبئ الشغل عليكى
كارما ملوش لزوم
أحمد لا ليه أهى تساعدك فى الشغل الكتير وعلى فكره هى سكرتيره مش أكتر تماما
كارما تمام
مصطفى دخل بما انكو بتقولو تمام يبقى خلصتو بعد اذنك يا باشا كوكو ها تقضى الوقت دا معايا لانك عارف انا مسافر والصراحه ها توحشنى
احمد أفراج يا سيدى أنت و هى
كارما طيب بعد اذنك وخرجت هى ومصطفى
مصطفى بص فى ساعته بصى يا ها نطير انا 9ستى الساعه حاليا وانتى على بيتنا الصغنون نفكر فى طريقة الفرش لانه خلاص جاهز كدا ننزل انا 11للفرش وعلى وانتى ناخد جوله ونحجز الفرش الا ها يعجبك وبعدين بقى انتى ها تفرشيه على ذوقك والا نجيب مهندس ديكور يظبط الليله
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
مصطفى م صاصا يا ناس الا انتى عايزاه أعمليه وك
كارما اوك طبعا
مصطفى ياله بقى عشان نلحق وبعدين انا ها 3معادنا الساعه 6اتحرك على
كارما مسكته من دراع وحطت ها توحشنى يا صاصا
مصطفى صاصا تعب من الرقه دى ارحميه وارجعى للشويش عطيه الا جواكى
كارما ما كان مش عجبك
مصطفى لا رجعيه ليوم الفرح بس وبعد كدا اصرفيه
كارما مصطنعه الجديه وبصوت تخين ايدك فى جمبك وللخلف دور
مصطفى تمام يا فندم واتحركو الاتنين عشان يقضو يومهم
مر وقتهم فى همسات وحب جميعا والاتفاق على فرح الجميع لكارما ومصطفى وحمزه وندى والاتفاق على فرحهم فى الاجازه المقبله للشباب وحان الان وقت مغادرة الشباب
مريم
طمنى عليك بأى وسيله اوعى تسبنى
كدا
حسن عنيه انزل انا بقى مصطفى وحمزه منتظرين تحت وسابها ونزل ياله يا رجاله
فى الجيش
القائد محى حمدالله على السلامه
حمزه ومصطفى وحسن الله يسلمك يا فندم
محى ياله روحو ارتاحو والصبح نتكلم بعد التدريبات
جميعهم تمام يا فندم وانصرفووووو الى النوم بعد سفر دام لساعات واتى الصباح سريعا واستعدو ابطالنا لمقابلة قائدهم بعد تدريباتهم الشاقه للغايه التى اعتادو عليها
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
محى اتفضلو أقعدو كلكو طبعا ها أعرف الشباب على بعض من اول وجديد تثناء حسن الا على علم بيه
أنتبه مصطفى وحمزه لكلام القائد ....
محى أعرفكم بالرائد خالد ظابط بالمخابرات وشريك أساسى فى عملياتنا كلها طول السنين الا فاتت لان كان فى تعاون مشترك ولكن غير معلن
حمزه ومصطفى قامو وسلمو على خالد كا فرد جديد فى شغلهم ...
حمزه ليه بتعلونو دا دلوقتى
محى جاى لكم فى الكلام طول الفتره الا فاتت الا كنا بنمسك فيها شغل الماڤيا عمليه واحده من ضمن اتنين او تلاته ودا كان نوعا ما فى شغل كويس جدا والمقابل لنا انهم بيثقو فى رجالتنا الا وسطيهم الا تقريبا كدا بقو رجالتهم وخالد واحد منهم
مصطفى ومن الواضح كدا ان حسن على علم بكل شئ
محى حسن ما عرفش حاجه غير بعد خطفه ودا رتبته
حمزه ايه ايه ... هو هشام البدوى متعاون مع المخابرات
محى ايوا والمفجأه التانيه ليكو كلكو مش انا الا ها أقولها ودخل التعلب عليهم من باب خلفى وفى دخوله وهيبته وقف الجميع
التعلب شاور لهم يقعدو بعد ما عرفهم على نفسه
مصطفى وحمزه حسو انهم مش فاهمين أى حاجه
التعلب كل الا سئله الا فى دماغكو حاليا ها أجاوب عليها ما تقلقوش طبعا انتو
مستغربين احنا بنكشف ورقنا ليكو ليه دلوقتى وليه مش قبل كدا وخطڤ حسن احنا كنا على علم بيه والا لاء
ها ابتدى من الاخر ....احنا عل علم بكل شئ طبعا ودا بيأكده وجود خالد وسطيكو دلوقتى وكان لازم الموضوع يبان طبيعى جدا قدامكم ولأهل حسن الا كان بيأكد للمخابرات الاجنبيه اننا مش على علم بأى شئ وحسن مجرد ظابط مخطۏف من عصابه هشام البدوى ودا تم زى ما احنا عايزين وطبعا قلقاكو وانكو تتدورو ورا الا خطڤ حسن دا كان قمة الامان لحسن نفسه وتهيئه انهم ماشين صح وانهم ها يقدرو يجندو حسن لصالحهم وبردو دا تم بنجاااح اما بقى بنكشف ليه دا دلوقتى لان خلاص نهاية الموضوع