رشا منصور كامله
المرآيا لقيت مكتوب أنا موجود هنا معاك ومن غير ما أحس قولت له أنت كنت ساكن هنا لقيت ظهر ع المرآيا بخار واكتب كلمه اة من سنتين
طب انت اسمك ايه . سمير
وبعدها لقيت هيثم وشادى بيقولولي إحنا نازلين وببص بعدها فى المرآيا ملقتش عليها حاجه وهنا افتكرت مشهد عادل إمام لما ظهر له الأسد وقال ده جيلي أنا بقي
قومت جهزت ونزلت الجامعه وفضل بالي مشغول ولما رجعت ع البيت روحت السوبر ماركت وسألته انت تعرف سمير اللى كان ساكن فى الشقه بصلي وقالي هو ظهرلك الموضوع كدا ميطمنش قولت له تعرف إيه عنه
قالي أنا مش عاوز
طلعت الشقه ولقيت زمايلي مرعوبين فاتحين الباب وقاعدين ع السلم ولما سألتهم قالولى ان فى صوت طالع من أوضتي ولما دخلوا ملقوش حد وفجأة الباب اتقفل فى وشهم هديتهم وقولت لهم ان الشباك مفتوح وأكيد الصوت كان من الشارع ودخلت قدمهم أوضتي عادى وهما ابتدوا يهدوا
وبعد ما دخلت لقيت نفسي بتكلم معاه عادى كأنه زميلي فى الاوضه بس مقدرش انكر خوفى منه انا لسه مش عارف بتعامل مع شبح ولاجن وكان بيكتبلي لحد ما سألته انت حصلك ايه وفجأة لقيت المرآيا بتغمق وظهرضوء وألوان متداخلة فى شكل دوائر وحسيت إنى بدوخ ووقعت ع الأرض وفجأة لقيت نفسي واقف وشايفني وأنا واقع وبخرج من الاوضه
الحمل ده لازم ينزل اتصرفي يا مها
مها
أتصرف ازاى ابويا عاوز يجوزنى لابن عمي ولو عرف أني بكلم حد ممكن أروح أقوله إنى متجوزة وحامل
وفجأة تغير المشهد وشوفت صاحب البيت وهو بيفتح باب الشقه ولقيت ناس داخلوا الشقه براحه وواحد وقف فى الحمام والتانى دخل الدولاب والتالت وراء باب الاوضه
أغمي عليه واخر حاجه اقالها الحقوني. وفضلوا واقفين لحد ما نفسه وقف وسمعت واحد منه بيقولواا يلا بينا كد
وهما طالعين لقيت صاحب البيت واقف لهم ع الباب ومعاه
الجيران ولقيته بيقولهم انزلوا يلا