الأحد 24 نوفمبر 2024

اية الرحمان

انت في الصفحة 18 من 22 صفحات

موقع أيام نيوز


عايز اشوف الدموع دى تانى اجهزى وتعالي نمشي شويه رضوى بفرحه حاااااضر واخيرا بقيت رضوى بفرحه مش رضوى پبكاء شديد  بعد وقت مش كتير في حدود ساعه ونص كده كانت رضوى جاهزه  امير ماكملش نص ساعه وهو بيجهز عشان يخرج ودى 3 اضعاف الوقت اخدته شكلي كده امير كان نزل  رضوى انا جهزت امير واخيرا يلا  الكل كان مستغرب ازاى ده  امير ورضوى ركبوا العربيه ومشيوا ورضوى كانت فرحانه اوى  وامير بيبص ليها ومبتسم  بينزلوا قدام بيت كبيير جدا شبه المهجور كده  امير تعالي معايا رضوى فين احنا فين انا خاېفه وعايزه ارجع البيت وجت تمشي شالها امير اهدى بقي ونزلها  بتقف وتبص في البيت اللي كله تراب ومش نظيف خالص امير بتحبينى يا رضوى رضوى بحبك وفي البيت ده بلاش جنان ياامير ويلا نمشي امير دا بيتنا رضوى بيت مين  امير بيتى انا وانتى  رضوى امير ربنا يكملك بعقلك يا ميرو امير طب يلا رضوى يلا ايه امير عايز المكانده يلمع وانا طالع اقف برا لحد ما تخلصي رضوى مستحيل  امير انتى قولتى بتحبينى ودا اختبار رضوى ملعۏن ابو الحب اللي بالشكل ده مش كفايه كرامتى اللي مابقاش فيها كرامه ومتابعين الروايه بيقولوا كده امير معلش بس خلصي بسرعه قبل نص الليل  رضوى ليه امير يلا بس يارضوى وانا هفهمك مش عايزه تعرفي حكايتى  البيت ده كله الغاز وفي منهم لغزين هتموتى وتعرفيهم كل ما تنظفي مكان هتكتشفي سر ويتفك لغز وهتفهمى كل حاجه لوحدك وسابها ومشي رضوى اهبل ده وبدءت تنظف في البيت بيت كبير جدا جدا جدا  رضوى معقول دى فرحه وامير قطع صورتها  بتبدء تنظف تانى في مكان اخر بتشوف صوره لريرى مع امير والواضح منها ان هما مش يعني الصوره اللي تحت لريري ولا فرحه ياربى مش فاهمه حاجه خالص وبدءت تكمل في مكان اخر بتشوف صوره لبنت اخرى مع امير عيونها سوداء بشرتها بيضاء شعرها كيرلى حاجه كده قمر مش هنا المشكله المشكله ان امير في الصوره دى صغير عنده حوالي من 1819 سنه  رضوى دى دى أكيد امه دى حتى شكله اوى  وكملت والفضول ھيقتلها والخۏف  ممتلكها ودموعها بتنزيل بس مكمله بتدخل المطبخ كل حاجه فيه واقعه على الارض وفي شوذ واحد على الارض هى هتلاقي التانى فوق كملت تنظيف بتلاقي سلسله قلب فيها صوره لامير واقعه على الارض  رضوى مش فاهمه حاجه خالص  امير هو ايه اللي مش فهماه رضوى انت بتعمل فيا كده ليه امير انتى عايزه تعرفي حقيقتى وانا بعرفها ليكى اهو كملي  الساعه دلوقتي 10 ونص كملي قبل وسابها ومشى خلصت وطلعت فوق  فتحت اول اوضه نفس الصوره اللي شافتها تحت البنت صورتها متقطعه ومفيش غير امير  وفي اثر لحاجه محروقه على الارض وازاز كتير متكسر  بتكمل بعياط رضوى بتقعد على الارض وبتمسك راسها وبتصرخ بصوت عالي مش فاهمه حاجه خالص ليه بتعمل كده يا امير فيا ليييييه وبيغمى عليه رواية عشقت أمير الصعيد البارت الرابع والعشرون ........... رضوى بتقعد على الارض وبتمسك راسها وبتصرخ بصوت عالي مش فاهمه حاجه خالص ليه بتعمل كده ياامير فيا ليييييه وبيغمى عليها بقلم_أيات_عبدالرحمن بتفوق بتلاقي نفسها في اوضتها رضوى مستحيل يكون حلم مستحيل امير واخيرا صحيتى رضوى انا جيت هنا امتى امير لما اغمى عليكى رضوى انا مش فاهمه حاجه انا متلغبطه اوى فهمنى يا امير ارجوك  امير مش عايز حد يعرف اننا كنا في البيت ده انتى فاهمه رضوى ليه امير كده  وسابها ونزل  رضوى عندها صداع فظيع وبتعيط ومش عارفه ولا فاهمه اى حاجه  امير راح شغله ورضوى نزلت عند والدها عند خلود  مريم صديقتها بقولك ياخلود انا عايزاكى تيجى معايا العصر كده مشوار خلود فين مريم نطلع الجبل  خلود انتى اتخبلتى في مخك يا مريم جبل ايه اللي هنطلعه  مريم عشان خاطري  خلود ليه يا مريم مريم ابوى هناك وقالي علي لبس واكل وانا خاېفه اروح لوحدى خلود خلاص يامريم هطلع معاكى مريم حبيبتي يا خلود الوقت بيمر والعصر بييجى وخلود ومريم بيطلعوا الجبل ومريم بتوقف خلود في مكان وبتطلب منها ماتتحركش خالص من غيرها  خلود ماتتأخريش بقي  مريم لا دقيقه واحده بس مريم رجعت البيت وسابت خلود في الجبل لوحدها الليل دخل وخلود خاېفه يكون مريم حصل ليها حاجه فجأة صوت الذئاب ملي المكان خلود بتحاول ترجع البيت لكن الذئاب جريت وراها وهى بتصرخ وخاېفه اوى وبتنادى علي مريم  توضيح بس مريم كانت قاصده تعمل كده لان هى بتحب مروان ومروان بيحب خلود فقررت تبعدها عن الطريق خالص وتسيبها للذئاب  خلود مرررريييييم الحقييييينى  مريم قاعده في بيتها وبتفكر ياترى الذئاب اكلت خلود ولا لسه  مريم بشړ انتى مش
 

17  18  19 

انت في الصفحة 18 من 22 صفحات