الأحد 24 نوفمبر 2024

الذهبية

انت في الصفحة 9 من 12 صفحات

موقع أيام نيوز


اتفرج 
وانعم بمتعة المشاهدة
لكن 
انا ملحقتش اشوف ولا اتابع 
زي ما قالي مرازي
لاني اتفاجئت بشخصين اجسامهم ضخمه
جايين بيمسكوني بالقوة
وبعدها 
اخدوني ونيموني جنب هند علي سرير 
ونزعوا عننا انا وهند ملابسنا بالقوة
وفي السرير المقابل كانت نايمة ام هاني
ومستعدة لعملية التبادل
وبدء الساحر يأمر حسن ابن العمدة

انه يقوم ويتجرد من ملابسة
وفعلا قام حسن وقف
لكن قبل ما حسن يعمل اي حاجة
فضل يرتعش 
وبعدها بدء حسن ينازع بصوت غريب 
واتغيرت نبرات صوتة شيئا فشيئا 
حتي اصبح صوتة شبية بصوت الطفل الصغير
وكان يبدوا شخص مختلف تماما 
وهو بيتحدث مع الساحر
وكان واضح علي الساحر انة منزعج
بعدما كلم حسن 
وسمع منه شيئ ړعبة 
وكل مرة كان بيحاول فيها الساحر 
انه يسيطر علي حسن 
كان حسن پيصرخ فية وبيهاجمة بشراسة 
وفضل بعدها حسن يصدر اصوات مرعبة
فا اتبرجل الساحر
لما شعر بان في حاجة غلط بتحصل
ولما اتاكد الساحر ان الوسيط بېحترق
بدء يتلوي تعاويذة كلها
لينجي الوسيط
لكن محاولات الساحر بأت بالفشل
وفجاءة
وقع حسن علي الارض
مغشيا علية
وفي اللحظة دي
نكس الساحر راسة
وتراجع للخلف
فا بص هاني لامة
واتفاجئ
انها غمضت عنيها 
وقطعت النفس 
فا حاول انه ينعشها ويفوقها
لكن 
هاني اكتشف ان امة قد فارقت الحياة
وفي اللحظة دي
افاق حسن من الاغماءة
الي كان فيها
وشاهدني انا وهند واحنا متجردين من ملابسنا
فا ثار واتعصب
وثار اكثر لما شاف الساحر واعوانة
وهما مكتفين ايدينا في السرير
فا قام حسن
واطاح بجميع الرجال الي في الغرفة
وفي اللحظة دي
شوفت ادامي حسن جديد تماما
وتقريبا كنت شايفة شخص جسمة بقوة الاسد
وشخصيتة بصلابة الحديد
وساعتها حمدت ربنا
وقولت الحمد لله كده يبقي مرازي صدق في كلامة وخلصنا من الوسيط
عقبال يارب ما اخلص من مرازي
المهم 
لما العمدة ورجالتة سمعوا الجلبة الي في اوضة حسن
دخلوا جميعا لمساندة ابن العمدة
ولما شافوه بيضرب الساحر واعوانة لوحده
فا دخلوا هما كمان 
وقيدوا الجميع
وبعدما انتهوا منهم
انتظروا اوامر حسن
فا بصلهم حسن
وقالهم 
ارموهم في الزريبة لغاية ما الحكومة تيجي تاخدهم
وفعلا اخدوهم رجالة العمدة ونزلوا بيهم جميعا
وفضل حسن معانا
انا وهند
وفضل يبصلنا وهو مستغرب منظرنا الغريب
فا صړخت فية
وقلتلة 
ما تفكنا يا عم انت
ولا عاجبك منظرنا كدة
فا بصلي حسن بتعجب
وسالني 
وقالي انتي مين 
قلت انا داليا
مراتك حاليا
وهبقي طليقتك مستقبلا
فا فك قيودنا بقي الله يكرمك
وفعلا اطلق حسن القيود من ايديا انا وهند
فا ابتسمت هند لحسن وقربت منه
وحاولت تتودلة
لكن 
حسن تجاهل ملاطفة هند
واستوقفني 
ووجه كلامة لينا احنا الاتنين
بمنتهي الحسم
وقال 
العمدة التزم بكلمة ادام الناس
واعلن ميعاد الفرح 
ولازم انتوا الاتنين تفضلوا هنا
ومينفعش حد فيكم يمشي
وسابنا انا وهند ونزل
وفي اللحظة دي
لقيت القط الاسود ظهر تاني
وفضل يتمسح فيا
وفي الاخر 
همس مرازي في وداني
وامرني هو كمان باامر صارم
عارفين مرازي امرني
باية 
بعدما قضي العفريت مرازي
علي الوسيط
اتحرق الوسيط واختفي للابد
فا ماټت ام هاني
واتنقذنا انا وهند
و زال مفعول السحر من علي حسن عريسي
الي رجع لقوتة وهيبتة في لحظتها
فا قررت في اللحظة دي
اني 
امشي من بيت العمدة 
وانفض لجوازي الباطل من حسن
لكن حسن عريسي اعترض
ووقفنا 
انا وهند ادامة
وقال بحسم 
العمدة اعطي كلمتة 
وحدد ميعاد الفرح
وطبعا مش هينفع عمدة البلد يرجع في كلامة
ورمقني حسن بنظرة حادة
وهو بيوجهلي الكلام
وقال 
يعني مينفعش حد يتراجع عن مسألة الزواج
ولازم ترتيبات الفرح تمشي زي ما هي متحدد لها
وبعدما حسن اصدر اوامرة
تركني انا وهند في الاوضة وخرج
وبمجرد ما حسن خرج
ظهر القط الاسود من جديد
وواتفاجئت 
ان القط مرازي بيصدر اوامره ليا هو كمان
وبيقولي 
انتي مش هتتجوزي حسن
ولا غير حسن
اخرجي حالا 
من بيت ابن العمدة 
و خدي اهلك 
وارجعوا علي بيتكم
وباريت تنفذي الي بقولك علية فورا
بدل ما اطربقها علي دماغك
ونزل القط من علي كتفي
بعد ما همس في وداني 
ب اوامرة الصارمة
وبعدها 
خرج القط من الغرفة واختفي
وفي اللحظة دي
فضلت هند واقفة تبصلي بمنتهي الحقد والغل
فا سالتها
وقلت 
مالك يا هند انتي كمان
فا ردت هند
وقالتلي اصلي عاجبني شوية الكهن
الي عندك يا داليا
فا بصتلها بتعجب
وسالتها
وقلت انا عندي كهن يا هند 
فا ردت هند بسخرية
وقالت ايوه انتي استاذة في الكهن والمحڼ كمان
قلت لية بتقولي كدة
قالت
كان نفسي اصورلك فيديوا من شوية
وانتي بتعملي الشويتين بتوعك
لما كنتي بټعيطي وبتستغيثي بيا
وتقوليلي تعالي نمشي من هنا يا هند
احسن لو فضلنا هنا ھنموت
لكن انا طلعت انصح منك 
ونفضتلك ورفضت امشي معاكي 
واسيب بيت جوزي 
وكل ده عشان تمشيني من هنا وتفوزي بحسن لوحدك
واديكي دلوقتي لما ملقتيش فايدة من التمثيل بتاعك
هديتي واتبطيتي 
ومبقتيش تجيبي سيرة المت ولا المشيان
فا بصتلها بتعجب
وسالتها
وقلت 
معلش هو المشهد الي كنا فية انا وانتي من شوية
لما كنا متقيدين في السرير 
ومتجردين من ملابسنا
و علي مشارف المت
ملفتش نظرك
اننا كنا في خطړ ولا حاجة
ولا عقلك بيمنتج المشاهد الدموية
و بيركز في شغل الحريم بس 
وبدل ماهند تراجع نفسها وترد عليا 
تجاهلت سؤالي
وشغلت نفسها
بتوضيب غرفة حسن عريسها
فا يأست منها وسيبتها وخرجت من الغرفة
وانا عاقدة العزم
علي اني
هنزل تحت وهاخد امي وابويا واخواتي ونخرج من بيت العمدة
وفعلا 
نزلت تحت للعمدة ومراتة
عشان اقولهم 
اني مش هكمل في الجوازة دي
لكن لما نزلت تحت 
ودخلت المندرة 
شوفت العمدة قاعد
بيستمع لشكوي راجل وامراة
والراجل ده 
يبقي الغفير بتاع العمدة
والمراة تبقي زوجة الغفير
والاتنين من الفلاحين الغلابة 
وكانوا واقفين ادام العمدة
وهما بيتوسلوا لة انه ميقطعش عيشهم
ولما ركزت مع الحوار
فهمت 
ان دول راجل وزوجتة
كانوا شغالين في بيت العمدة 
الراجل شغال غفير
والمراة شغالة في بيت العمدة
لكن فجاءة
اكتشفوا ان ابنهم مريض بمرض معدي
و بدل ما العمدة ما يعطف عليهم
ويعالج ابنهم
طردهم من الشغل 
والبيت
ورافض يسمع لتوسلاتهم
وفي اللحظة دي
قولت لنفسي
ايه الجبروت والظلم ده
واثناء ما كنت واقفة ناقمة علي العمدة وجبروتة
ظهر حسن ابن العمدة
وسال الغفير
وقالة في اية
فا سرد الغفير لحسن قصة ابنة المړيض
وبعدما حسن سمع قصة الغفير 
نادي علي مهاود وده واحد من رجالة العمدة
وكان ديما ملازم لحسن
وهمس حسن لمهاود ببعض الكلمات
وبعدها
اقترب مهاود من الغفير
وقالة فوت ادامي
فسألة الغفير
وقالة هتاخدني علي فين
فا رد مهاود
وقال هتنفذ كلام حضرة العمدة
وهتخرجوا من بيت العمدة 
انت وابنك 
ومراتك حالا
وفعلا 
نفذ مهاود اوامر حسن
واخد الغفير وزوجتة وابنهم المړيض لخارج المنزل
وانا في اللحظة دي 
نقمت علي حسن وابوه العمدة
وانتعشت في ذاكرتي 
العقدة القديمة 
من جس الرجالة كلهم
والي حصل ده
خلي اصراري علي الطلاق يزيد مليون في المية
وخلاني كمان روحت للعمدة وابنة حسن 
بدون بتردد
ووجهت كلامي للعمدة
وقلتلة لو سمحت يا حضرة العمدة 
قول لابنك يطلقني
فا بصلي العمدة بدهشة
وسالني
وقالي 
انتي بتقولي اية
قلت 
بقول اني هاخد امي وابويا واخواتي
وهنمشي من هنا بمجرد ما ابنك يرمي عليا يمين الطلاق
فا ثار العمدة
وسالني 
وقالي طب والفرح
قلت مفيش فرح 
و مش هكمل في الجوازة دي اصلا
فا ڠضب العمدة واتعصب
ومنظر عنية الي احمرت
كان بيقول 
انه ناوي يسود عيشتي
وخصوصا اني سمعتة وهو بينادي علي مهاود
وقالة 
خدها لغرفة التاديب
لكن 
في اللحظة دي
اتدخل حسن بسرعة
واخدني من بين ايديه
وقالة 
اعذرها يا ابويا لجهلها بعوايدنا وطباعنا
فا بص العمدة لحسن پغضب
وقالة 
لازم تفهم مراتك ان اوامر العمدة وابنة
قانون لازم تمشي علية
طول عمرها والا 
فا رد حسن
وقال حاضر هيحصل
وفعلا 
اخدني حسن من ايدي
وسلمني للخالة صبيحة
وقالها خديها لاوضتك دلوقتي يا خالة
وفهمت فيما بعد
ان الخالة صبيحة دي بمثابة الدادة الي ربت حسن
من وهو صغير
المهم 
بعدما روحت مع خالة صبيحة
اوضتها 
سمعت صوت القرأن
الي شغال في الراديوا بتاعها
وشوفت سجادة الصلاة
مفروشة علي ارض الاوضة
عندها
فا فهمت انها ست طيبة
ومتدينة
ولقيتها بتطبطب عليا
وبتقولي 
مالك يا حبيبتي 
لية عايزة تسيبي عريسك وتمشي
قلت ده مش عريسي
وانا مش هتجوز الانسان الظالم ده
فا ردت الخالة صبيحة 
وسالتني بتعجب
وقالتلي 
حسن ظالم
حرام عليكي حسن ابني عمرة ما كان ظالم
قلت لا حسن ظالم فعلا
وانا وانتي شوفناه بعنينا وهو بيطرد الغفير وعيلتة
لمجرد ان ابنة تعب
فا ابتسمت الخالة صبيحة
وسالتني
وقالت 
هو ده الي خلاكي بتقولي علي حسن كدة
قلت ايوه 
قالت طب تعالي معايا
واخدتني الخالة صبيحة
وخرجنا من الباب الخلفي للدوار
وروحنا علي بيت بعيد شوية عن بيت العمدة
وكان بيت كبير وفخم
والغريبة 
اني شوفت هناك
الغفير الي ابنة مريض
وكان الغفير قاعد في المبني الخاص بالغفر
وبيعطي لابنة الدواء 
ومراتة بتوضب المكان الي هيقعدوا فيه
ولقيت الخالة صبيحة
بتشاورلي علي البيت
وبتقولي عارفة البيت ده بتاع مين
قلت بتاع مين
قالت ده بيت حسن عريسك
وهو الي طلب من مهاود
انه ياخد الغفير وعيلتة لبيتة
عشان الغفير يشتغل عند حسن
بدل ما يترمي في الشارع
وبكدة حسن يبقي نقذ الغفير ومقطعش عيشة
و في نفس الوقت
مينزلش كلمة ابوه ادام الناس
فا فضلت ابص علي الغفير
وانا مستغربة
لان كلامها كان صدق فعلا
ورجعت سالتها
وقلت 
بس برضوا ابن العمدة 
ظالم
لانة وافق ابوه 
و اتجوز عروستين في ليلة واحدة
بدون ما يعرف كل عروسة انها هيبقي لها ضرة
فا ردت الخالة صبيحة
وقالتلي 
اهو موضوع الجواز ده بقي
اكبر دليل
ان حسن عريسك مظلوم مش ظالم
قلت يا سلام
مظلوم ازاي بقي
فا بدات الخالة صبيحة
توضحلي قصدها
وقالت 
عريسك حسن 
كان معمولة عمل بجذب الحبيب 
قلت 
ومين الي كان عاملة العمل ده 
قالت 
واحدة من نسوان البلد
كانت طمعانة في حسن ابن العمدة
وفي الاطيان الي عنده
وكانت بتحلم انها تجوزة لبنتها 
لكن حسن عمرة ما بص للبنت دي
فا لجأت المراة للسحر والاعمال 
لجل ما يخطب بنتها 
وفضلت وراه بالاعمال
لغاية ما خطبها فعلا
ولما وصل الكلام لام حسن
وعرفت ان ام العروسة عملت لابنها عمل
صارحت العمدة بالي حصل 
فثار العمدة 
وبعت رجالتة
واشعلوا النيران في بيت العروسة بالي فية
وللاسف ماټت العروسة واهلها كلهم محروقين
ومن بعدها اتقلب حال حسن
وحبس نفسة في اوضتة واعتزل الجميع
وبعد عن كل الناس 
وكان حالة عامل
زي المجاذيب
عشان كدة
امة لفت علي الشيوخ والسحرة
عشان تفك السحر عن ابنها
لغاية ما لقت ساحر شاطر
قالها 
ان ابنها علية جن
اسمة الوسيط
والساحر فهمها ان ابنها ممكن يخف
لكن بشرط
وهو 
ان حسن يتجوز عروستين في ليلة واحدة
وبصتلي الخالة صبيحة
وقالتلي
والساحر رشحك انتي وهند بالتحديد للجوازة دي يا داليا
واهو الساحر صدق فعلا
لان اليوم الي العمدة كتب كتابكم 
انتي وهند علي ابنة
فاق حسن في نفس اليوم
وخف 
ورجع تاني زي الاول وبقي زي الفل
يبقي ازاي دلوقتي عايزاهم يخالفوا اوامر الجن
ويلغوا جوازك من حسن
بعدما سمعت الخالة صبيحة
شردت بذهني
وقلت يعني حسن كان معمولة عمل
ايوه ايوه انا كده فهمت
فا طبطبت عليا الخالة صبيحة
واخدتني في حضنها
وقالتلي صدقيني يا بنتي انتي ربنا بيحبك
ان حسن جه من نصيبك
لانه راجل وجدع وشهم وفوق كل ده 
طيب وحنين 
ومسيرك هتتاكدي من كلامي ده بنفسك
فا بصيتلها
وقلتلها بس انا مقدرش اكمل في الجوازة دي يا خالة
قالت لية
قلت عشان عشان 
وقبل ما اكمل واقول مبرراتي
بصتلي الخالة صبيحة
وقالتلي 
ايا ما كانت الاسباب
مفيش حاجة اسمها مينفعش تكملي
ده جواز مش لعبة
واخدتني الخالة صبيحة من ايدي 
وقالتلي
تعالي اتوضي وصلي
عشان تطردي الشيطان من دماغك
وفعلا دخلتني الخالة عشان اتوضي
وبعدها خرجت ولبست الاسدال وصليت
و وبعدما انتهيت من الصلاة
سمعت صوت حسن 
وهو بيقولي 
تقبل الله
فا رديت بخجل
وقلت منا ومنكم
ورفعت عيني علية
لقيتة واقف يبصلي وهو مبتسم
فا اتكسفت ورجعت عيني للارض تاني
فا تركني حسن 
وخرج 
وهو بيوصي خالة صبيحة عليا
فا وصلتة خالة صبيحة للباب 
وبعدما رجعت طلبت مني خالة صبيحة
اني افضل معاها في اوضتها
وفعلا اقمت مع خالة صبيحة
في غرفتها
و كنت مرتاحة معاها جدا
اصلها عودتني 
اني اواظب علي اداء الصلوات في وقتها
والغريبة اني نسيت
العفريت مرازي
ونسيت اوامره ليا
ومكنتش مركزة غير مع عريسي حسن 
الي حبيتة اكتر 
من خلال كلام خالة صبيحة عنة
و كنت بشوف حسن بعنيها الي بتحبة
وبالرغم من كدة 
مكنتش بظهر لحسن اعجابي بية
بالعكس دنا كنت بتعمد اني اتجاهلة 
كل ما كنت بشوف هند قاعدة معاه
كنت بتعمد اتجاهلة
وهند طبعا كانت لزقالة ٢٤ ساعة 
في ال٢٤ ساعة
وده كان غايظني
لكن 
مكنتش مبينة اني
متدايقة
لكن 
كنت ملاحظة
ان حسن
كان مركز معايا اوي
بالرغم من انه مكنش بيتكلم معايا خالص
وكنت بسمعة وبشوفة وهو 
بيشخط وينطر في رجالتة
ويحكم بالحديد والڼار
لكن 
اول ما كان بيلمحني في المكان 
كان بيتحول وبتظهر لمعة جميلة في عينة
عينة الي مكنتش بتنزل من عليا
وده كان بيجنن هند وبيثير غيرتها
 

10 

انت في الصفحة 9 من 12 صفحات