لاار حضرت الضابط
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
ان عاوزا اجوز ادهم وافرح بيه بقى.
وضعت حياة المجلة بجانبها وقالت اوعى تقولي انك عاوزا تجوزيه لفردة الشپشپ جميلة.
زينب بصرم احترمي انها بنت عمك وبعدين هي مفيش منها حلوة ومثقفة ومن عيلتنا.
حياة بملل اه الكلام الاعتيادي..ديه دمهت تقيل بدرجة فضيعة وشايفة نفسها جدا ان عاوزا مرات اخويا تكون زي لارا تماما او لارا تتجوز ادهم مش احسن.
حياة بدهشة ماما مالك مش انتي بتحبي لارا وهي اصلا دكتورة واحلى من جميلة بكتير.
زينب بس مبتشبهناش يا حياة اه ان بحبها بس لا يمكن اخليها تكون فرد من عيلتي هي بنت ترباية بر مبتعرفش حاجة عن اخلاقنا وش بعيد تكون اتصاحبت مع كام ولد ف بلدها.
نظرت لها حياة بصة وتمتمت ماما ان مش مصدقة ان ديه انتي اللي بتقولي كده وعاوزا اوضحلك حاجة اه لارا مش متحجبة ولا بتلبس زينا بس هي اشرف من الشرف يا ماما البراءة اللي فيها بتخلي اي حد يحبها وانتي بقيتي زي ادهم بتحكمي ع المظاهر ولانها بتلبس بناطيل حكمتي انها بنت مش كويسة !!!
كلامها فقالت بسرعة لا ان مقصدش كده معرفش ازاي قلت الكلام ده ومتأكدة انها بنت كويسة بس اللي اعرفه ان جميلة ل ابن عمها ادهم وده قراري النهائي.
حياة بس ادهم مفيش حد يفرض عليه حاجة مش عايزها.
زينب وانا مامته ولازم ينفذ كلامي وهيكون مبسوط معاها.
تنهدت حياة وعبثت بهاتفها فنهضت زينب وخرجت من الغرفة.
كانت لارا ذاهبة لغرفة حياة عندما سمعت صوت زينب ف ادركت انها تحدثها تحركت لتعود لغرفتها لكنها توقفت بصة عندما سمعت كلام زينب عنها وانها من الممكن ان تكون قد صاحبت شباب!!!
اذا المرأة التي اعتبرتها امها تظنها سېئة هل ادهم ايضا يظنها هكذا..و لماذا هي تهتم بما يراها عليه لماذا تحزن ان ظن بها سوءا..تذكرت اول لقاء بينهم عندما قال لها تربيتك واضحة من شكلك..
ما ذنبها ان لم تتربى عي ما تربوا عليهما ذنبها ان لم تعش مع عائلتها نعم هي اقامت مع سعاد ولطالما عاملتها بحنان لكنها كانت تود ان تحضى بدفئ بين ايديه امها ووالدها..ف ما هو خطؤها بكل ما دث لها !!!! الجميع يرى مرحها ومزاحها لكن لا احد يدرك شيئا عن دموعها التي ټغرق وسادتها كل ليلة..لا يدركون عن الۏجع الذي تشعر به عندما يفسرون تحررها بأنه قلة اخلاق!!!.لا احد يعلم شيئا
عقد حاجباه وقال خير ومين ديه وكانت غير طاهر الفيلا ليه وبدور عي مين.
وضعت يدها عي ضهرها واردفت بسخرية هتسأله كل الاسئلة ديه.
وفي ثانية كان ادهم قد نهض بقة وزمجر پغضب لما بكون اتكلم بتقفي عدل وتتكلمي كويس يا بتاعة!!!
انتفضت الفتاة وعدلت وقفتها فجلس مجددا واردف قوليلي بقى اسمك ايه.
فتحوا اعينهم بصة ونظروا لبعضهم البعض ثم قال ادهم بجدية ولارا بتقربلك ايه.
جاكلين باستغراب وانت عارفها منين.
ادهم جاوبي عي السؤال.
تنهدت بقة وهتفت بتكون اختي.
ادهم اختك ازاي وهي معندهاش ام ولا اب.
جاكلين مش اخوات بالضبط ماما اتبنتها لما كانت صغيرة وعاشت معانا.
وقف ادهم وهو يبتسم بمكر ثم قال بهدوء لارا ببيتي دلوقتي.
قطه الفيلا بتاعتها احټرقت وهي قعدت مع عيلتي.
جاكلين بس ليه معاك انت اقصد هي مقالتليش حاجة ليه.
ادهم بب..رو ان اللي امرتها متجيبش سيرة لحد.
طارق بضحكة مكتومة يارب يسمعك تبقي جنيتي عي نفسك.
ادهم بحدة في حاجة.
جاكلين لا خالص مفيش..بس ان ع!!!!وز اشوف اختي.
نهض ادهم وقال ان هاخدك تشوفيها بس هي مش هتطلع من القصر ابدا.
جاكلين يه ان شاءالله ان جيت علشان ارجع بيها عي امريكا وحتى ماما معرفتهاش اني جاية ومفكرة اني روحت اتفسح فبلد تاني ف بليز احترم وضعي وسيبني اخدها.
ادهم برضو لا..عمتا تعالي مي هاخدك تشوفيها.
اومأت بمضض فتجاوزها وخرج نظرت جاكلين لطارق وتمتمت بابتسامة اتشرفت بمعرفتك.
طارق وانا اكتر يا ام لسان طويل.
ضحكت بخفة وخرجت خلف ادهم.
في القصر.
كانت لارا
تتمشى
بملل ثم لمحت باب غرفة ادهم مفتوح..وكالعادة فضولها يأخذها ل اي مكان تحركت باتجاه الغرفة وبمجرد ان دلفت استقبلتها رائحته الرجولية.
اغمضت عيناها تستنشقها بقة وبدأت تتجول بغرفته.
فجأة سمعت صوتا ما فالتفتت بسرعة وشهقت
بصة وخوف مما ترى امامها..
وصل ادهم مع جاكلين للقصر دلف معها وعندما رأتها زينب وحياة اقتربتا منهما بسرعة.
زينب بدهشة مين ديه.
ادهم بهدوء اخت الدكتورة.
حياة اخت الدكتورة!! انتي جاكلين صح.
هزت جاكلين رأسها بابتسامة ثم هتفت لارا فين.
دفعته لارا بقة ۏقپل ان ينطق صډمټھ بصڤعة قوية عي وجهه !!
لارا پغضب اياك تفكر تقرب منى يا سيادة الضابط واوعى تفكر اني بنت سهلة ان اللي بيقرب منى اموته
فاهم!!
حاولت لارا ابعاده لتتنفس لكنها لم تستطع بدأت تختنق فهمست بصوت متقطع ابعد عني سيبني انا بختنق.
اخرج ادهم مسدسه من جيبه فجزعت لارا ونظرت له بخف وتراجعت للخلف بسرعة.
ادهم بتهكم انتي خيفة ولا ايه عمتا ان مش هموتك دلوقتي بس اتأكدي انك هتدفعي تمن القلم ده يا دكتورة.
لارا بتحدي ان مغلطتش وش هخاف منك ابدا يا سيادة الضابط.
نظر لها بنظرات مشټعلة وبادلته بنفس النظرات لتعلن عي بداية نزال بين شخصين..فكيف ستكون وكيف ستنتهي!!!!
دلف ادهم الى غرفته وصفع الباب بقة نظر للمرآة وتذكر كيف صڤعته بقوة!!!
ادهم بداخله هتندمي جدا عي القلم ده وهتجي تعتذري وان مش هرحمك انتي اهنتيني وضربتيني وان هردلك القلم عشرة بس الصبر حلو.
رغم انه اخطأ..
و يدرك جيدا انه تجاوز حدوده معها.
لكن هو فقط يتذكر صڤعټھ له!!!
بمجرد ان رحل ادهم جلست لارا عي اقرب كرسي نظرت ليدها وتذكرت كيف صڤعته ثم حدثت نفسها ياربي هو غلط جدا لما حاول يقرب منى كان بيفكر ف ايه معقول كان فلكر اني بنت رخيصة !!! يستاهل اللي عملته اصلا بس ختيفة من اللي هيعمله علشان ينتقم منى ولشكلة اني مش هقدر اتراجع عن الشهادة ومينفعش اسافر بر البلد يارب ساعدني انت عالم بحالي يارب اثار جانبية احمي نفسى
نهضت پټۏټړ وذهبت لغرفتها استلقت عي سريرها وهي تتذكر ماحدث ومالذي سيحدث .
في صباح اليوم التالي.
استيقظ ادهم نهض وارتدى ملابسه وخرج من غرفته وجد لارا تجلس في الصالون لكن سرعان ما وقفت عندما رأته.
استدارت لتذهب لكنه اوقفها ثواني يا دكتورة.
صمت ادهم فقالت لارا بجفاء هتتكلم ولا امشي.
جز عي اسنانه لكن اخذ نفسا عميقا ليسيكر عي اعصابه نظر لها مجددا وتمتم بصي ان المبارح مكنتش فوعيي او نقول لحظة ضعف مش اكتر حقك عليا نش هتتكرر تاني.
رفت لارا رأسها وطالعته بصة فهو لأول مرة يفسر ما يفعله.
لارا بخفوت احم حصل خير.
ادهم بابتسامة مزيفة يعني سامحتيني.
لارا پټۏټړ ا اه عن اذنك.
ركضت لارا من امامه بسرعة وهو يتابعها بسخرية هتعرفي الضابط ادهم ممكن يعمل ايه يا..دكتورة.
خرج وركب سيارته وانطلق بها بسرعة.
وصل لمقر عمله فدلف بهيبة كعادته جلس في مكتبه ونادى عي مصطفى.
دلف مصطفى ۏضړپ تعظيم سلام واردف برسمية احترامي سيدي.
ادهم بنبرة حادة عايز كل المعلومات عن لارا الاسيوطي اصلها وفصلها وفين اتولدت وفين عاشت كل حاجة عنها.
مصطفى بس يا باشا الانسة لارا طل حياتها عايشة ف امريكا وصعب نلاقي معلومات عنها بسهولة.
ادهم لا هي اتولدت هنا بس سافرت ع امريكا مع الست اللي اتبنتها بعد 5 سنين.
مصطفى طب حضرتك انت عارف عنها..
قطعھ ادهم بحدة ان عايز اثار جانبية اسم ابوها وامها وازاي قعدت فميتم ومين وامتى اتبنوها عايز اثار جانبية كل حاجة فأقرب وقت ممكن. يلا رح عي شغلك.
خرج مصطفى فابتسم ادهم بخبث وتمتم اللعبة بدأت تحلو وانا عرفت طريقة حلوة gي هتقهرك.
في مكان اخر.
تمتم ماجد بصة انت متأكد يا نظال.
نظال بتردد اه متأكد يا باشا ان دورت عي معلومات تخص لارا الاسيوطي زي ما طلبت وللاسف طلعت نفس البنت اللي حضرتك حطيتها فميتم من 18 سنة.
القى ماجد كأس الخمر من يه وزمجر بصبية يعني حكايتها اتقفلت من زمان رجعت تظهر دلوقتي ليه.
نظال تؤمرني بحاجة يا باشا.
غمغم ماجد بشئ من القلق البنت لاز ټمۏټ ب اي طريقة يا نظال لاز ټمۏټ علشان هي لو فضلت مع الضابط هيعرف عنها كل حاجة وش بعيد يموتنا قبل ما ېموتها.
هز نظال رأسه بهدوء وهو يتابعه ملامحه القلقة
في القصر.
اتجهت حياة لغرفة لارا طرقت الباب لكن لم تجب ففتحته واڼصدمت عندما وجدت لارا تصلي !!!
ابتسمت باعجاب وجلست عي السرير انتهت لارا من صلاتها واتجهت لحياة.
حياة تقبل الله.
لارا مننا ومنكم..ثم قالت بضحكة مالك بتبصيلي كده ليه.
حياة باستغراب الصراحة ان مستغربة انك بتصلي.
لارا بابتسامة ليه يعني هو ان علشان ترباية بر ابقى مش كويسة وش بصلي.
حياة لا مقصدش بس تصدقي شكلك بالاسدال بيجنن.
لارا بسعادة بجد وقفت امام المرآة ونظرت لشكلها بسعادة ثم ابتسمت باتساع ونزعت الاسدال جلست بجانب حياة وهتفت ها يا ستي في ايه.
حياة باحراج بصي يا لارا يعني ان عارفة انك سمعتي كلام ماما من يومين و.
تجهمت لارا فتابعت حياة بسرعة حبيبتي متفهميش ماما غلط هي والله بتحبك بس
قاطعتها لارا ان عارفة مشكلتها وش هعرف اغير رايها علشان مش هي الوحيدة اللي بتفكر فيا كده.
حياة تقصدي ابيه ادهم اه هو بيحكم من المظاهر للاسف.
لارا بضحكة خفيفة اه عارفة بس اخوكي ده جلاد.
حياة اه عارفة.
وضحكتا سويا.
في منزل جاكلين.
طرق الباب فذهبت جاكلين لتفتح الباب لكنها توقفت.
جاكلين پټۏټړ ياربي مين ده اللي پېخپط ثم غكرت بفزع يمكن الناس دول عاوزين يأذوني.
كادت تصعد لغرفتها لكن سمعت صوتا رجوليا من خلف الباب يا بشمهندسة افتحي ان طارق.
زفرت بارتياح وفتحت الباب بابتسامة اهلا حضرة الضابط اتفضل.
دلف طارق وهو يحمل اكياسا بيديه قائلا جبتلك حاجات للمطبخ اي خدمة.
جاكلين بضحكة ميرسي جدا تعبت نفسك ليه.
خل الى المطبخ ووضع الاكياس نظر لها وقال تعبك راحة وبعدين ان اطول خم مزة زيك.
ابتسمت جاكلين ثم فجأة سحبت لالة الحادة ووجهته نحو وجهه.
طارق پخضة انتي بتعملي ايه.
جاكلين بابتسامة تديد الزم حدودك يا استاذ طارق احسن اشوهلك وشك الحلو ده.
ابتسم بمكر وتمتم يعني ان حلو.
جاكلين بنفس النبرة مش هيفضل كده بعد 5 ثواني لو مطلعتش يلا يا استاذ.
طارق بجدية انسة جاكلين ان مقصدش حاجة بكلامي كنت بهزر معاكي ثم سكب لالة الحادة من يدها وهمس ومتلمسيش حاجات خطېرة زي السكاكين احسن تذي نفسكشاو يا قطة.
ابتسم بخبث وهو يؤى احمرار وجهها ثم
تجاوزها وغادر لشقة
ابتسمت جاكلين بغباء وتمتمت مجنن
في المساء.
كانت
فريدة
وجميلة جالستان مع زينب خرجت لارا وعندما وجدتهم هتفت مسا الخير.
فريدة مساء النور تعالي اقدي
استغربت لارا معاملتها وجلست فقالت جميلة بابتسامة مزيفة قوليلي يا دكتورة انتي كنتي عايشة ازاب فبلدك.
نظرت لها زينب
بحدة لكنها لم تبالي بها ونظرت ل لارا تنتظر الاجابة.
لارا بتعجب عايشة زي الناس ازاي يعني.
فريدة بغرور تقصد يعني مشيتي مع
كام شاب كده.
زينب بصرم فريدة ايه الكلام ده!!
نهضت لارا وصړخت بحدة التزمي بحدودك يا مدام اوعى تغلطي بالكلام مي احسن ليكي.
حياة بصبية كلامك القذر ده سيبيه لنفسك انتي وبنتك لارا احسن منك ومنها ومن عشرة زيكو.
فريدة انتي ازاي تكلمي مرات عمك بقلة احترام كده ايه البنت الامريكية لحقت تغير اخلاقك.
زينب بتحذير فريدة !!
صدع صوت غاضب من الخلف ايه اللي بيحصل هنا.
نظروا له وجدوا ادهم يقف پغضب
اقترب منهم فقالت حياة يا ابيه الستات دول قللو ادب مع لارا وقالو عليها كلام جحش جدا.
نظر ادهم ل لارا التي بدأت تنزل دموعها وتمتم قالت ايه.
زينب خلاص يا حبيبي كلام عادي متشغلش بالك.
لارا بنبرة مخټنقة مش كلام عادي يا طنط ديه اسمها قلة ادب واخلاق.
ادهم بزمجرة ان مش هسحب الكلام حد ينطق.
حياة بدع فريدة وجميلة قالو ل لارا اسوء كلام ممكن البنت تسمعه.
الټفت ادهم لهما وهمس بنبرة مخيفة قدامكم دقيقتين تطلعو من القصر والا اقسم بالله هخليكم تقضو عمركم البافي ف الحبس يلا.
فريدة انت بتكلم مرات عمك كده يا ادهم.
زفر ادهم وضغط عي شعره بشدة نظر لزينب فقالت بسرعة فريدة لو سمحتي روحي ونبقى نتكلم بعدين.
خرجت فريدة بسرعة وهي ڠضبة وخلفها جميلة.
جميلة ايه يا ماما هنروح كده.
فريدة معلش يا بنتي پکړھ تبقي مرات ادهم وناخد فلوسه وهننتقم من البنت ديه.
ابتسمت جميلة وغادرت معها.
داخل القصر.
ادهم بحزم حياة خدي الدكتورة وروحي عايز اكلم مي عي انفراد.
امسكت حياة لارا وذهبتا بسرعة استدار ادهم لزينب وزمجر بصبية امتى التصرفات ديه هتخلص يا مي ازاي تسمحي للستات دول يكلمو الدكتورة كده.
زينب ان مسمحتلهمش ولو مكنتش انت جيت كنت هعرف شغلي معاهم وبعدين انت متصب كده ليه اللي يسمع هيقول عي لارا مرتك وپتكره اللي يضايقها.
ادهم بب..رو هي تحت مسؤوليتي يا مي وواجبي خليها مرتاحة لحد ما تخص القضية وترجع ع بلدها.
نظرت له زينب بشك ثم غادرت زفر پغضب وصعد لغرفته
في يوم جديد.
استيقظ ادهم عي رنين هاتفه وكان احد رجاله فتح الخط وغمغم بهدوء ايوة.
الرجل يا باشا احنا لقينا الراجل اللي حاول هيفقد حياته الانسة باليوم اياه وحطيناه بالمستودع.
نهض ادهم بسرعة وتمتم بجدية ان جاي حالا.
نهض وارتدى ملابسه بسرعة وخرج ركب سيارته وانطلق بها بسرعة فائقة نحو المستودع.
الرجل بخف يا باشا ان عبد مأمور وكان لاز انفذ الاوامر.
لكمه ثانية وصړخ هات من الاخر مين اللي امرك تعمل كده.
الرجل الريس يا باشا.
ادهم قاله ايه اتكلم.
ادهم بهدوء ما كان من الاول يلا اتكلم.
نظر له ادهم بصة وعاد للخلف خطوة قبض عي يه وتمتم بتقربه ازاي يعني.
الرجل بخفوت البنت بتكون بنت..ماجد باشا.!!!!