حياتي بين يدية
لمنظر يديه فكنت لا اتصور ان هذا ما حدث وأن صراخه لهذا الامر فهو كان دائم الصړاخ لاى شئ ولو كان بسيط فلهذا لم اهتم بصراخه فى بادئ الامر وحاولت ان اسعف يده ولكنها كانت تشوهت فكان الحړق صعب فاتصلت على زوجى واخبرته حتى ياخذه الى مستشفى وظل زوجى ېصرخ ويوبخ فى ولكن اخذ ابنه واسرع ليسعفه بقدر الامكان ولكن عاد وهو فى قمة غضبه وقال لى ضيعتى ايد الولد الدكتور قال لى دى استمرت فى الڼار فتره طويله كنتى فين حرام عليكى ده لو ابنك كان حصل فيه كده ربنا ينتقم منك فقولت هو يعنى كان قصدى ما انا كنت بعمل الاكل اللى هتكله وسيباه بيلعب وشلت الحله من على الڼار ونسيت العين مفتوحه وكنت فى الحمام هعمل ايه هخده معايا الحمام فقام ودخل نام معاه وقفل الباب وسبنى وانا فضلت قاعده طول الليل وانا بلوم نفسى انه ليه بقيت اسيه كده وقللت الضمير انا مكنتش كده دا مهما كان برضو طفل وفضلت اللوم فى نفسى طول الليل لحد ما نمت على نفسى وانا قاعده